قطرة فى بحر الحماية الكهربية
عام فى مقال
أعزائى وأصدقائى جموع السادة الكرام متابعى مجلة المهندس..اليكم كل التحية والتقدير.
واسمحولى أن نتناول فى مقالنا اليوم ملخص لمقالاتى لعامنا الأول منذ تأسيس المجلة.
عام مر سريعا كلمح البصر, مر ليسجل إنطواء صفحة من صفحات أعمارنا،
وعزائنا لو أننا قد وفقنا فيه لزرع بعض الثمار النافعة أو حاولنا فعل ذلك بصدق وحب .
عام من العمل بفريق المجلة الرائع المتطوع بعلم ومعرفه ليشاركها وينشرها للعالم..
لربما تُصادف إغاثة ملهوف أو تكون لبنة بسيطه فى بناء مستقبل باحث او طالب علم. فكل الشكر والتقدير لفريق صحفى المجلة المميز.
وكم أتمنا من الجميع قراء المقال هذا ، أدعوكم أن تشرفونا بالإنضمام لفريق صحفى المجلة..
لنقل خبرتك وعلمك خلال مقال شهرى، وذلك عن طريق ارسال مقالك مكتوب على موقعك الخاص إن كان لك مدونه أو موقع (ترسل لنا لينك مقالك الشهرى) ،،
أو من خلال إرسال مقالك مكتوب بملف ورد .. ليتم تنسيقة ضمن المقالات بالمجلة (فخيركم من تعلم العلم وعلمه)
فى الحقيقة يا أصدقائى الكرام، بعد أن كنت عزمت ومضيت بتحضير وكتابة مقالى بهذا العدد ليحوى بين طياته موضوع جديد كما هو المعتاد..
ولكنى، آثرت فكرة تجميع مقالاتى لعام مضى هنا بين صفحات هذا العدد ، فى محاولة لربط وتجميع بين أسطر مقالنا اليوم ،، عناوين وروابط الوصول للمقالات السابقة،
ليكون سهل على جمهور ومتابعى المجلة الجدد الوصول لجميع المعلومات السابقة بسهولة.
فهيا بنا ننطلق برشاقة لنتذكر أول مقال هندسى متخصص تم كتابتة بالمجلة. حيث كانت مقالاتى خلال العام الماضى ..
تركز على جانبان هامان جدا فى حياة اى مهندس (الجانب المهنى الفنى & و الجانب الإدارى)
وكانت المقالات الهندسية بدأناها بالمقال الذى أطلقنا عليه وقت كتابته (الجندى المجهول) .. وكان عن محولات القياس .. والتى خصصنا له ثلاث مقلات بثلاث أعداد متتالية..
والى حضراتكم صورة مصغرة من كل مقال والذى بالضغط عليها ننتقل للمقال لإسترجاع المعلومات كاملة.
ثم تكلمنا عن القواطع وخصصنا لها ثلاث مقالات
ثم تكلمنا عن دائرة مراقبة الفصل والتوصيل للقواطع وخصصنا لها مقالان
وعلى الجانب الإدارى تم كتابة عده مقالات
المقال العاشر
المقال الحادى عشر
واليكم بعض المقالات عن معلومة فى سؤال تجدونها ضمن مدونتى من هنـــــــــــا
وفى الختام اكرر شكرى للجميع من متابعى المجلة وفريق المجلة الرائع
وكما اكرر دعوتى لكم.. قراء ومتابعى المجلة ان تنضموا للفريق المميز.. فريق المجلة لنشر معرفة ونقل خبرة
للتواصل والانضمام لفريق صحفى المجلى خلال الرقم 01062255748 لبعض استفسارات التعارف ثم الانضمام
وفى الختام إسمحولى أن أكتب هذه الكلمات
قال الله تعالى (يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ)
وقال الله تعالى (إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ)
فنرجو من الله، وأنا على يقين أن الله يصطفينا نحن المهندسون ضمن ما تشملهم الآيات الكريمة من عظيم المعانى.،
إعزائى المهندسين، نحن مسئولون بما منحنا الله به من بعض العلم والمعرفة.
فتعالوا بنا كل فى مجال تخصصه نرتقى للأفضل دائما .. طور من نفسك وضع بصمة أينما كنت، بعلمك ونفعك لمن حولك..
ولو كنت على أول الطريق، أصمد أمام كل التحديات بكل قوة وعزم ، وحطم كل العوائق بإيمانك بنفسك وإرادتك الصلبة، فأنت تضع لبنة فى بناء وتقدم الحضارات، وإستعن بالله.
وإن كنت عزيزى المهندس مسئولا عن فريق يعمل معك، فأعلم أنك مسئول أمام الله فى المقام الأول.. فتحمل المسئولية بأمانة مع الله.. وساعد فريقك ليصعد سلم النجاح وكن لهم سندا وعونا، فلا تمثل لهم عائقا أو سدا يعرقل خطاهم .. ودعك من صغائر الأمور التى تنسيك أنك صاحب رسالة أسمى وأروع. (ودمتم فى تقدم ورفعة اصدقائى المهندسين).
فضلا ، قوموا بنشر المقال على وسائل التواصل الإجتماعى، فقد يكون شخصاً فى حاجة إليه
وإن كان لديكم أى إستفسار حول أى مما ورد فى المقال، لا تترددوا فى ترك تعليق بأسفل المقال، وأسرة الموقع سوف تقوم بالرد عليكم فى أسرع وقت إن شاء الله
دمتم بخير وسعداء ، وتذكرونا معكم فى صالح الدعاء.
إعداد وتقديم
مهندس/ محمد علام
01062255748
(تعريف بالكاتب) مهندس/ محمد عبد الرحمن علام* مهندس بقسم التصميم الكهربى (بدرجة مدير إدارة)
* نقوم بإنشاء الرسومات الكهربية لخلايا التحكم، والحماية، والقياس، .... لتشغيل المحطات الكهربية للجهد العالى والجهد المتوسط من بداية إستلام المواصفات الفنية، وبنظام تسليم مفتاح
* شرفت بتدريب طلبة كليات الهندسة لمعظم الجامعات (تدريب صيفى للطلبة) على مدار السنوات السابقة
* سابقة الأعمال التى قمت بها فى قسم التصميم الكهربى .. هو تصميم وإنشاء رسومات العديد من المحطات جهد 66 ك.ف وجهد 220 ك.ف حتى مرحلة الربط والتشغيل.
* وايضا تصميم الرسومات التنفيذية لجميع موزعات الجهد المتوسط 11 ك.ف و 24 ك.ف
حتى الوصول للوحات الربط الحلقى والأكشاك.
تعليقات
إرسال تعليق